Fusion et Publipostage
تقنية دمج المعطيات مع رسالة معينة ، كثيرة الاستعمال في المراسلات اليومية سواء بالنسبة للشركات ، الجمعيات أو المؤسسات التعليمية .
اليوم سوف نتطرق لكيفية إدماج قاعدة بيانات معينة مع رسالة خاصة ، و ذلك باستعمال برنامج word2003 .
أولا ، نحن بحاجة لإنجاز قاعدة بيانات تتضمن العناصر الأساسية المراد دمجها مع الرسالة ، و ليكن ذلك باستعمال جدول إما في word أو مجدول excel أو access ، شريطة ألا تعنون القاعدة بأية كتابة أخرى و هي نقطة مهمة جدا .
ثانيا ، تصميم الرسالة باستعمال الـ word ثم دمج المعطيات .
هذه التقنية تعرف باسم Fusion et Publipostage أي الدمج و الإرسال .
سوف نتطرق لهذه المراحل عبر مثال يخص مجال التدريس ، و بالضبط مثلا : شهادة الباكلوريا .
الكثير منا توصل بهذه الشهادة أو أخرى معادلة و لا يدري تقنية استخراجها ، و إليكم المراحل .
- إنجاز قاعدة البيانات :
عبارة عن جدول يضم العناصر التالية : اسم المترشح ، تاريخ الازدياد ، مكانه ، الشعبة ، الميزة
و نركز أن يكون الجدول منفرد بدون عنوان
بعد الانتهاء من إنجاز قاعدة البيانات نحفظها على الجهاز .
2 . تحرير الرسالة :
و هي عبارة عن رسالة تسلم للمترشح قصد استعمالها لغرض إداري و تتضمن عناصر قاعدة البيانات السابقة .
هذا نص الرسالة و يظهر باللون الأخضر العناصر التي سوف يتم دمجها مع قاعدة البيانات السالفة الذكر .
3 . الدمج و الإرسال :
المرحلة المهمة في هذا الدرس ، و تركز على ربط قاعدات البيانات بالرسالة ، و للقيام بذلك و جب إدراج شريط أدوات الدمج و الإرسال انطلاقا من قائمة Affichage--------barre d'outils--------fusion et publipostage و شكلها كالاتي :
ننقر على الآمرة رقم 1 و هي préparation du document ستظهر لنا علبة للحوار كالتالي :
نختار الأمر lettres من القائمة
ننقر على الأمر رقم 2 من شريط الأدوات لإدراج قاعدة البيانات التي قمنا بحفظها مسبقا ثم نقوم بفتحها .
ننقر نقرا مزدوجا في الرسالة لتحديد الحقل الأول و هو اسم التلميذ و الملون باللون الأخضر .
بعدها نختار الأمر رقم 3 من شريط الأدوات لنصادف علبة للحوار نختار منها الاسم .
بعد إدراج الحقل بمكانه الخاص سيظهر بالشكل التالي :
بعد ذلك نقوم بإرسال جميع المعطيات مع دمجها في ملف واحد و ذلك بالنقر على الأمر رقم 4 من شريط الأدوات ، ستصادفك علبة للحوار اختر منها الخيار tous .
و مبروك عليكم النتيجة ، فلا تنسونا من تعليقاتكم .
تعليقات
إرسال تعليق